سوق الفن الفرنسية إلى انحدار، وأرباحها إلى تآكل. وهو تراجع لا يؤرق وزارة الثقافة الفرنسية فقط، وإنما مجلس النواب أيضا الذي بدأ يدرس السبل المتاحة لإعادة فرنسا إلى خريطة الفن بعد أن خسرت ريادتها ولم تعد تمثل أكثر من 9% من مداخيل هذه السوق مقارنة بـ30% تحصدها بريطانيا. لماذا فقدت فرنسا رونقها وبريقها،